جلد السجن البولندي
في هذا الفيديو نيك طيز فتاة جزائرية مثيرة و ساخنة يغريها قريبها بزبه الكبير … و تبدأ احداثه عندما ذهبت سهام الى بيت عمها فلم تجد احد سوى ابن عمها هشام قال لها ادخلي ارتاحي و ربما قد يأتو بعد قليل عندما جلست كان الصمت قائما و احست بالاحراج انها يمكن ان تكون تزعجه كان فوق الطاولة لاب توب و بدون ان تسأله فتحته و تفاجأت عندما وجدت فيديو سكس يبدو انه كان مستمتعا كثيرا قبل ان تأتي ادارت وجهها و شاهدت نظرة الاحراج على وجهه ثم قالت لها لا تخجل و انا ايضا احب ان اشاهد و امتع نفسي عندها بدأ يسألها اسألة ساخنة و قالت له انها جربت النيك مرتين و اصبحت مذمنة على لذته ثم قال لها هل تريدين تجربته معي ثم وقف امامها و قلع سرواله و البوكسر بيظهر زبه الكبير بدأت تنظر اليه بشهوة و حاولت منع نفسها لاكنها لم تستطع ان تقاوم و امسكته بيدها كان ساخنا جدا و لاكنه لم يكن منتصب و لاكن لم يكن صعب عليها ان تجعل زب ينتصب فهي عملتها اكثر من مرة امسكته بيدها و بدأت تدعكه و تحرك يديها عليه ببطئ و تعمل له اسخن مساج ثم ادخلته كاملا الى فمها حتى وصل الى حلقها و بدأت تمصه و ترضعه لمدة طويلة بعدها بدأ ينيكها به في فمها و يدخل حتى حلقها ثم يخرجه و يتاوه من نعومتها و رطوبتها … تمددت في الكنبة على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقها لها و بدأ يلحسها بلسانها حتى تبلل طيزها تماما ثم ادخل اصابع و بدأ ينيكها بهم اااه اااه اه اه اه ثم امسك بزبه المبلل بلعابها و ادخله الى ثقبة طيزها و كان يحس بثقبتها تتوسع مع كل دخلة و هي تصرخ و لاكنها تقول له الا يتوقف و يدخله اكثر و اكثر بعدها بدا ينيكها حتى يخبط بيضاته عليها كان الشعور بزبه بداخلها و سسماع تغنيجها ااااي ااه اااه اااه و عندما كان لى وشك اخراج زبه انفجر على طيزها بعدها نظفها و لبست ملابسها و في ذلك الوقت دخلت عائلته و تصرف هو و سهام كان شيئا لم يحصل